الأسمدة عالية التقنية تأتي مع عيب خفي.

صورة للأسمدة عالية التقنية

هل تعلم أن الأسمدة المُتحررة تدريجيًا، المُغلفة بالبوليمرات (PC-CRFs)، قد تحمل خطرًا خفيًا على البيئة؟

تُظهر الأبحاث الجديدة كيف أن هذه التقنية، التي تُعتبر ثورية في تحسين المحاصيل، قد تُحدث تلوثًا بالجسيمات البلاستيكية الدقيقة. 🙁

كيف يحدث ذلك؟

يُغلف الباحثون العناصر الغذائية داخل كبسولات بوليمرية دقيقة، لتُطلق تدريجيًا العناصر الغذائية للنبات. لكن، مع تحلل البوليمر في التربة، تتحرر الجسيمات البلاستيكية الصغيرة في البيئة، مسببةً مشكلة بيئية خطيرة. 😕

هل هذا يشكل خطرًا على صحتنا؟

يُثير هذا الأمر قلقًا كبيرًا لدى الباحثين حول التأثير الطويل الأمد لهذه الجسيمات البلاستيكية الدقيقة على صحة البشر والحيوانات. 😥

ما الحل؟

اقترحت الباحثة مريم صالحي وزملاؤها استخدام بدائل أكثر استدامة، مثل الطلاءات القابلة للتحلل الحيوي. أو، إذا كانت التقنية ضرورية، فإن تطبيق إدارة فعالة للمياه العاصفية يُمكن أن يُقلل من تدفق هذه الجسيمات البلاستيكية إلى مصادر المياه القريبة. 💡

مزيد من البحث مطلوب

تؤكد الدراسة أهمية مزيد من البحث لفهم عواقب هذه التقنية على البيئة، بما في ذلك بيئات التربة المختلفة، وظروف الرطوبة، والكائنات الحية الدقيقة في التربة. 🔬

للمزيد من المعلومات:

“`