بسطح ساخن بما يكفي لصهر الرصاص وغيوم من حمض الكبريتيك فوقه، يُطلق على هذا الكوكب غالبًا لقب “التوأم الشرير” للأرض – مشابه من حيث الحجم، ولكنه يختلف عن الأرض تمامًا.
يعتقد بعض العلماء منذ فترة طويلة أنه كان في يوم من الأيام أكثر ملاءمة، موطنًا لدرجات حرارة أكثر برودة ومحيطات من الماء السائل. لكن الباحثين الآن أجهضوا فكرة أن Venus قد استضافت الحياة كما نعرفها.
هذا هو القسم النهائي من مقال أكبر.
المصدر: المصدر