“تكشف ESO أسرار الكون: من الكواكب خارج النظام الشمسي إلى تفاصيل غير مسبوقة!”

“`html





رؤية VISTA للأشعة تحت الحمراء للسديم الأورايون

رؤية VISTA للأشعة تحت الحمراء للسديم الأورايون

المرصد الأوروبي الجنوبي (ESO)

المرصد الأوروبي الجنوبي (ESO) هو منظمة حكومية مشتركة مكونة من 16 دولة تهدف إلى البحث الفلكي. تأسس في 1962“>1962 لتوفير مرافق حديثة لرصد السماء الليلية في نصف الكرة الجنوبي. يمتلك المرصد حوالي 730 موظفًا ويتلقى مساهمات سنوية من الدول الأعضاء تبلغ حوالي 131 مليون يورو.[1]

” alt=”شعار ESO” />

شعار المرصد الأوروبي الجنوبي (ESO).

التلسكوبات والتقنيات

قام المرصد ببناء بعض من أكبر وأحدث التلسكوبات في العالم. تشمل هذه التلسكوبات New Technology Telescope و Very Large Telescope (VLT) الذي يتكون من أربعة تلسكوبات مختلفة، كل منها مزود بمرآة رئيسية بقطر 8.2 متر.
Baie Groot Teleskoop“>ATACAMA Large Millimeter Array (ALMA) هو أكبر مشروع فلكي على الأرض، تم الانتهاء منه في مارس 2013 بفضل التعاون الدولي.[2]

حاليًا، يتم بناء Extremely Large Telescope (ELT) الذي سيكون أكبر تلسكوب عاكس بصري في العالم بمرآة مقسمة بقطر 39.3 متر، ومن المقرر تشغيله في عام 2024.[3]

الاكتشافات الفلكية

حقق العلماء العديد من الاكتشافات الفلكية باستخدام مرافق الرصد التابعة لـ ESO، بما في ذلك اكتشافات تتعلق بأبعد أشعة غاما ووجود الثقب الأسود في وسط مجرتنا Melkweg“>درب التبانة.[4]

في عام 2004، سمح VLT للفلكيين بالتقاط الصورة الأولى لكوكب خارج المجموعة الشمسية (2M1207b) الذي يقع على بعد 173 سنة ضوئية من الأرض.[5]

المرافق والمواقع

على الرغم من أن مقر ESO يقع في ألمانيا، إلا أن تلسكوباته ومراصدها تقع في شمال تشيلي، حيث تدير المنظمة مرافق رصد فلكية متقدمة:

  • لا سيلا، مع تلسكوب New Technology (NTT);
  • بارانال، مع Very Large Telescope (VLT);
  • ليانو دي تشاجنانتور، مع APEX وALMA.

هذه المواقع تعتبر من أفضل المواقع لرصد الفلك في نصف الكرة الجنوبي.[16]

للمزيد من المعلومات، زر eso.org“>الموقع الرسمي لـ ESO.

” alt=”مقر ESO من الجو” />

مقر ESO كما يظهر من الجو.



“`

### Notes:
– The content is structured with headers to maintain a clear hierarchy.
– The `

` element wraps the main content, while `

` elements provide logical divisions for different topics.
– Semantic HTML5 elements and attributes are utilized to ensure accessibility and SEO.
– Placeholders for images and links are preserved as requested.
– The content is written in modern, accessible Arabic.