🚀 روكت لاب تكشف عن خطة ثورية للهبوط بالصواريخ النيوترون في البحر! أول إطلاق في 2025!
أعلنت شركة روكت لاب، الرائدة في مجال الفضاء، عن خطة طموحة للهبوط بصواريخ نيوترون القابلة لإعادة الاستخدام على منصة بحرية. هل هذا يعني مستقبلًا جديدًا للصواريخ؟ نعم! 🚀
سيتم إطلاق الصاروخ النيوترون لأول مرة في النصف الثاني من عام 2025، وسيُعدّ هذا الحدث نقطة تحول في تاريخ صناعة الفضاء. ستُستخدم سفينة شحن مُعدلة خصيصًا، تسمى “عودة الاستثمار”، كمنصة هبوط بحرية للصواريخ. 🤩
في مكالمة أرباح الشركة، أشار بيتر بيك، مؤسس روكت لاب، إلى أن صاروخ نيوترون سيُساعد في تلبية الطلب المتزايد على خدمات الإطلاق من مجتمعات الدفاع والأمن والعلوم. يشكّل هذا الصاروخ القابل لإعادة الاستخدام خطوة جريئة نحو تخفيف الاختناق في الوصول إلى الفضاء. 🚀
وذكر بيك في بيانه: “نحن ملتزمون بإطلاق نيوترون بأسرع جداول التطوير، ونعرف أن فرص الإطلاق المتاحة محدودة. سيساعد نيوترون على فتح آفاق جديدة للفضاء. 🚀”
هل تريد المزيد من التفاصيل؟ انقر هنا لمعرفة المزيد من المعلومات.
🚀 روكت لاب تُطلق أيضًا قمرًا صناعيًا مسطحًا يسمى “فلايتلايت”، مُصممًا للإنتاج الضخم ولتشكيل مجموعات قمرية ضخمة. 👍
ستساعد هذه الطريقة في زيادة عدد الأقمار الصناعية المُطلقة في كل عملية إطلاق، مع تكامل سلس مع صاروخ نيوترون. 🚀
تعرف على المزيد عن الأقمار الصناعية
هل هذه خطوة استراتيجية جريئة؟ بالتأكيد!
مختبر الصواريخ مستعد لأن يكون شركة فضاء شاملة، لتشغيل مجموعة قمر صناعي خاصة بها وتقديم الخدمات من الفضاء. 🚀
قصص ذات صلة:
- مختبر الصواريخ يُطلق تقنية جديدة لشراع شمسي تابع لناسا إلى المدار
- مختبر الصواريخ يُطلق قمرًا صناعيًا راداريًا خاصًا لمراقبة الأرض إلى المدار
- مختبر الصواريخ يُطلق 5 أقمار صناعية لـ “إنترنت الأشياء” إلى المدار
استخدمت روكت لاب مركبة إطلاق من مرحلتين للأقمار الصناعية الصغيرة، وسيُستمر استخدام الإلكترون في ثماني بعثات خلال عامي 2025 و 2026 مع معهد رواد الفضاء Q-shu (iQPS).
تعرف على المزيد عن هذا العقد الجديد.
المهمة التالية لشركة iQPS مُدرجة هذا الشهر. 🚀