نبذة تاريخية

تعتبر شرفة الأسود في جزيرة ديلوس واحدة من أبرز المعالم الأثرية في كليقديس، اليونان. تضم هذه الشرفة مجموعة من التماثيل الرائعة للأسود التي تمثل علامة بارزة في الفن اليوناني الكلاسيكي.

الأهمية الثقافية

كانت ديلوس مركزًا دينيًا وثقافيًا مهمًا في العالم القديم، حيث كانت تعتبر مكان ولادة الإله أبولو. تعكس تماثيل الأسود المعروضة في الشرفة التقدير الكبير الذي كان يتمتع به هذا الإله.

التماثيل

” alt=”Guerrers grecs en un fragment de ceràmica de figures negres atribuït al Mestre del Dípilon. Cap al 760 aC” />

” alt=”Amphoreús ceràmica de figures negres que representa una carrera dels Jocs Panatenàics. Cap al 530 aC” />

” alt=”Escultures del període arcaic trobades durant les excavacions de l’Acròpolis d’Atenes (fotografia de 1886).” />

الفترة الأركيكية

الفترة الأركيكية هي مرحلة من التاريخ اليوناني القديم حيث بدأت الحضارة اليونانية تتشكل وتظهر معالمها الثقافية والفنية. وقد تأثرت هذه الفترة بالأساطير اليونانية والعقائد الدينية التي كانت سائدة آنذاك.

الهندسة المعمارية والفن

تعبر العمارة والفن في ديلوس عن التطور الكبير الذي شهدته الثقافة اليونانية. يتميز تصميم الشرفة بالبساطة والأناقة، مما يجعلها واحدة من المعالم الأثرية الأكثر زيارة في المنطقة.

” alt=”Terrace of the Lions, Delos.” />