صاروخ سبيس إكس فالكون 9 يُرفع على منصة كيب كانافيرال 39أ قبل إطلاق مهمة ناسا كرو-10 – فلوريدا توداي

صاروخ سبيس إكس فالكون 9 يُرفع على منصة كيب كانافيرال 39أ قبل إطلاق مهمة ناسا كرو-10

صاروخ فالكون 9 يُرفع استعدادًا لإطلاق مهمة كرو-10


🚀 🚀 صاروخ سبيس إكس فالكون 9 مُنتصب الآن على منصة الإطلاق 39A في مركز كينيدي للفضاء، مُهيئًا للرحلة المُهمة التالية إلى محطة الفضاء الدولية! في انتظار نقل الطاقم الجديد و إرجاع رواد الفضاء من مهمة ستارلاينر.

في يوم الأحد، تم رفع الصاروخ [[LINK0]] [[LINK0]] استعدادًا لإطلاق مهمة ناسا كرو-10. كما اجتمعت سبيس إكس وناسا مع طاقم الرحلة لِمراجعة خطوات يوم الإطلاق. لاحقًا، تم إطلاق ثابت للصاروخ للاختبار النهائي. ستُنطلق المهمة في تمام الساعة 7:48 مساءً يوم الأربعاء.

هل هناك مُخاوف؟ 😟 ناسا و SpaceX تتابعان عن كثب بعض المشكلات التي ظهرت في صاروخ فالكون 9، وتركّزان على سلامة الرحلة كأولوية قصوى. هذه المهمة المُهمة ستُقلّ طاقمًا جديدًا إلى محطة الفضاء الدولية، وتتيح لـ Crew-9 ([[LINK2]] رائدي الفضاء في ستارلاينر [[LINK2]]) العودة إلى الأرض. 💔

تُجري ناسا مراجعة دقيقة، وقد أعطيت الإذن بالمضي قدمًا في الإطلاق المُقرر يوم الأربعاء. وذلك بعد تقييم دقيق لبعض المشكلات، لا سيما استبدال مركبة دراغون، التي واجهت بعض الصعوبات في المحركات، بالإضافة إلى بعض المُلاحظات في المرحلة العليا من صاروخ فالكون 9.

مشاكل مركبة دراغون 🐉

لزيادة سرعة إطلاق مهمة كرو-10، استبدلت ناسا مركبة الفضاء دراغون. ولكن، واجهت المركبة البديلة (إندورانس) مشاكل في البطاريات، مما أثر على موعد الإطلاق. كانت هذه المركبة ستُستخدم في مهمة أكسوم-4 في الأصل.

أكد مسؤول في ناسا أنّ السلامة تُعدّ أولوية قصوى، و أنَّ “هذه المركبات تتمتع بعمر افتراضي أطول من المركبات التجارية السابقة.” كما أضاف مدير برنامج الطاقم التجاري في ناسا أنه “لاحظوا بعض التآكل في طلاء محركات الدفع ذات الدفع الأعلى، و أنَّهم بحاجة إلى معالجة ذلك.” وثلاثة محركات أخرى من مركبة دراغون شهدت تدهورًا أعلى مما كانت ناسا مرتاحة له.

التحديات المُواجهة: 🛠️ سبيس إكس تُجري حاليًا مراجعة شاملة للبيانات من الحوادث الأخيرة لتحسين موثوقية رحلات فالكون 9 في المستقبل. من ضمن هذه الحوادث، حريقًا في مُعزز المرحلة الأولى بعد هبوطه على سفينة درون في المحيط الأطلسي، بالإضافة إلى تسرب في الوقود أثناء الصعود، في فبراير الماضي. هذه الحوادث تُبرز أهمية الدقة والسلامة في مجال الفضاء.

لا شكّ أن هذه المشكلات تُشير إلى أنّ التحديات في مجال علم الفلك لا تزال قائمة، لكنّ الجهود تُبذل باستمرار. 🔭