كبسولة فضائية على شكل طبق طائرة “وينيباجو” تهبط في أستراليا — أول مرة لصناعة الفضاء التجارية – Livescience.com

كبسولة فضائية على شكل طبق طائرة

هبوط تاريخي لكبسولة فضائية تجارية في أستراليا! 🚀

أحدثت كبسولة فضائية على شكل طبق طائرة، تحمل اسم “وينيباجو”، حدثًا تاريخيًا في مجال الفضاء التجاري! 🇦🇺 هبطت المركبة في صحراء أستراليا، لتكون أول مركبة فضائية تجارية تُنجح في الهبوط في أستراليا!

عادت الكبسولة الفضائية “W-2” (Winnebago-2) بسلام إلى غلاف الأرض الجوي في 28 فبراير، بعد رحلة مثيرة استمرت 45 يومًا في الفضاء. 🚀 وهذا إنجازٌ كبيرٌ لقطاع الفضاء التجاري الأسترالي وخطوةٌ حاسمة في تطوير الرحلات الفضائية التجارية.

تمتلك شركة Varda للفضاء، التي تقف وراء مشروع “W-2″، تاريخًا حافلاً في مجال الفضاء. 🇺🇸 انطلقت المركبة من كاليفورنيا على متن صاروخ SpaceX فالكون 9، كجزء من مهمة “رحلة نقل-12”. 🛒 نقلت هذه الرحلة الأقمار الصناعية من عملاء مختلفين إلى الفضاء، كما حملت “W-2” حمولات من سلاح الجو الأمريكي ووكالة ناسا.

ما هي تقنيات الكبسولة المذهلة؟

  • مفاعل أدوية متطور لتصنيع الأدوية في الفضاء!
  • درع حراري مُطوّر بالتعاون مع ناسا، يضمن سلامة الكبسولة عند إعادة الدخول.
  • مطياف OSPREE لقياس بيئة إعادة الدخول بسرعات تزيد عن ماخ 25! 🤯

لمحة عن التعاون الدولي 🤝

  • تم تصميم مطياف OSPREE من قِبل مختبر بحوث سلاح الجو الأمريكي.
  • شركة Varda تعاونت مع ناسا في تطوير الدرع الحراري.

أشاد الرئيس التنفيذي لشركة Varda، ويل بروي، بهذه النجاح وذكر أهمية التعاون مع الشركاء الحكوميين في مجال الفضاء. 🤝 كما ساهم فريق الإطلاق الجنوبي في مهمة إعادة الدخول، من خلال مراقبة عملية إعادة الدخول باستخدام تلسكوبات متطورة، وقيادة عمليات الاسترداد.

هذه المهمة التاريخية تساهم في بناء مستقبلٍ مشرقٍ للفضاء التجاري في أستراليا! 🌏 تُمثّل بداياتٍ جديدةً في عالم الفضاء، وتُسلّط الضوء على التعاون الدولي، وتُشجّع المزيد من الابتكارات في هذا المجال.

مصدر الخبر: livescience.com