
هل تعلم أن المختبر الفضائي X-37B عاد للتو من مهمة مثيرة للاهتمام؟ 🚀 لقد ساعد في تمهيد الطريق أمام “الحرب التكتيكية” في الفضاء! 🧑🚀
في الشهر الماضي، التقطت القوة الفضائية صورةً مذهلة للأرض من على متن مركبة X-37B. 🌍 تُظهر الصورة جزءًا من لوحة الطاقة الشمسية على متن المركبة. 🌞 صورة رائعة من الفضاء الخارجي!
المصدر: القوة الفضائية الأمريكية
هل تتساءل عن المهمة القادمة لـ X-37B؟ 🤔 لا تزال القوة الفضائية تُجهز خططها، لكنّنا نُتوقع إطلاقًا جديدًا خلال العام القادم! 🚀
من المهم الإشارة إلى أنّ جميع الرحلات السابقة انطلقت من فلوريدا، وهاهنا في مركز كينيدي للفضاء، حيث تجري أعمال الصيانة والتحضير مع شركاءنا في بوينج.
أشار الجنرال ستيفن وايتنج، رئيس القيادة الفضائية الأمريكية، إلى أن مناورات الكبح الجوي التي أظهرتها X-37B قد تُستخدم في الأقمار الصناعية العسكرية المستقبلية. 🚀
أكد وايتنج خلال مؤتمر القوة الفضائية في ديسمبر: “إنّ X-37B هي منصة اختبار، لكنّ مناورات الكبح الجوي ساعدتها في عبور مناطق مدارية متعددة. نعتقد أنّ هذا النوع من المناورات سيُفتح آفاقًا جديدة في العمليات الفضائية المستقبلية!” 🚀
يُشكل الاستكشاف الفلكي نطاقًا مهمًا لمسؤوليات قوة الفضاء، بدءًا من قمة غلاف الأرض الجوي وامتدادًا إلى القمر وما بعده. 🌌
“من المفارقات في الفضاء أنّ كل شيء يتحرك، لكننا نادراً ما نستخدم المناورة كوسيلة لكسب ميزة وضعية!” ، قال وايتنج. “نؤمن في القيادة الفضائية أنّ ذلك ضروري بالنظر إلى التهديدات الجديدة، مثل قدرة الصين على إعادة التزود بالوقود في المدار، بالإضافة إلى مدارات جديدة صعبة الوصول إليها.”
ستُحقق التحسينات في القدرة على المناورة فوائد هائلة في مراقبة أقمار العدو، بالإضافة إلى العمليات القتالية الدفاعية والهجومية في المدار. 💥
تُتوقع قوة الفضاء طرقًا مُبتكرة لتحقيق القدرة على المناورات المستدامة (العمليات الفضائية الديناميكية)، مثل إعادة التزود بالوقود في المدار، أو وسائل أكثر كفاءة في استهلاك الوقود لتغيير المدارات (الكبح الجوي أو الدفع الكهروضوئي). 💡
أضاف وايتنج أنّ القيادة الفضائية تسعى نحو اعتماد “حرب المناورة” في الفضاء، مثلما هو الحال في القوات الجوية والبحرية والجيش، مما سيمنحها ميزة في القدرة على المناورة. 💪