🚀 رحلة فضائية مثيرة للجدل! هل حققت شركة سبيس إكس نجاحاً جديداً أم واجهت تحدياً جديداً في رحلة ستارشيب؟ تابعوا التفاصيل! 🚀
تحديثات مباشرة: شهدت صناعة الفضاء اليوم حدثاً مهماً. كشفت شركة بلو أوريجين عن صاروخها الجديد “نيو جلن”. وصل الصاروخ إلى المدار بأمان، لكنه فشل في هبوط مكابحه. أما شركة سبيس إكس، فقد حققت هبوطاً آمناً لمكابح مركبة “ستارشيب”، لكنها لم تبلغ الهدف في رحلتها. ما الذي يميز هاتين الرحلتين؟ 🤔
مقارنة بين “نيو جلن” و “ستارشيب”: بلو أوريجين عملت على تصميم “نيو جلن” لعدة سنوات، مُضيفةً الكثير من الخبرة لتأمين نجاح المهمة. في المقابل، تُعرف سبيس إكس بقبولها المخاطر أثناء تطوير صواريخها، ووصفت رحلات “ستارشيب” دائماً بكونها جزءًا من برنامج الاختبارات. هل هذا يعني أن الكمال ليس ضرورة في كل الرحلات؟ 🤔
أهداف طموحة: مركبة “ستارشيب” أقوى بكثير من “نيو جلن”. يأمل مُسْك أن تُمكن “ستارشيب” من نقل قوافل من البشر إلى القمر والمريخ يوماً ما! 🧑🚀 هل ستُصبح رحلات الفضاء أسهل؟
تنافس صاروخي: رغم حجمها الضخم، لا تزال “نيو جلن” في بداياتها، مقارنةً بصواريخ “فالكون” التي نفّذت مهمات روتينية لسنوات. هل ستصبح “نيو جلن” منافساً قوياً؟ 🤔
استعادة المكابح: يُعدّ هبوط المكابح بعد الإطلاق إنجازاً في رحلات الفضاء. شركة سبيس إكس هي حالياً الشركة الوحيدة في العالم التي تقوم بذلك بانتظام. هل ستحقق بلو أوريجين هذا الإنجاز في المستقبل؟ 🤔
المصدر: CNN