مُحاولة ترامب السياسية “لإنقاذ” رواد الفضاء في محطة الفضاء الدولية تتقدم – غيزمودو

مُحاولة ترامب السياسية

رحلة ستارلاينر.. هل كان هناك خطر حقيقي؟ 🚀

تُواصل قصة ستارلاينر، مهمة رواد الفضاء الأمريكيين في محطة الفضاء الدولية، إثارة الاهتمام، ولكن هذه المرة بصبغة سياسية مثيرة! هل كانت محاولة الرئيس ترامب “لإنقاذ” رواد الفضاء مُبررة أم مجرد مسرحية؟ 🤔

يُزعم أن ناسا ستُسرع من عودة رواد الفضاء سوني ويليامز وبوتش ويلمور إلى الأرض في 19 مارس، قبل موعدهم المُحدد. وذكرت بعض المصادر أن هذا القرار جاء ردًا على طلب الرئيس ترامب من SpaceX، عبر منصة Truth Social، بـ”إنقاذ” رواد الفضاء. 🧑‍🚀 هل كان هذا التدخل السياسي ضروريًا؟ أو هل كانت هناك مشكلة حقيقية تستدعي التسرع؟

تُشير التقارير إلى أن مهمة سريعة لإعادة رواد الفضاء ستتطلب إعادة ترتيب المركبات الفضائية، مما قد يؤخر مهامًا أخرى. هل سيؤثر هذا على جدول الأعمال العلمي في رحلات الفضاء؟ 🗓️

انطلقت مهمة رواد الفضاء في الخامس من يونيو 2024 على متن كبسولة بوينغ CST-100 ستارلاينر. ولكن، واجهت هذه المهمة مشاكل في محركات الصاروخ، أجبرت ناسا على إرجاع الكبسولة فارغة. وبالتالي، سيعود سوني ويليامز وبوتش ويلمور على متن مركبة سبيس إكس دراغون. 👨‍🚀

هل حدثت تأخيرات أخرى في المهام الفضائية؟ 🤨 وكانت ناسا قد أطلقت مهمتها كرو-9 في سبتمبر 2024 بثلاثة رواد فضاء، مع حجز المقعدين الخاليين لـ ويليامز وويلمور. لكن، حدثت تأخيرات أخرى، ولم يتمكن الطاقم من مغادرة محطة الفضاء الدولية إلا بعد وصول مهمة كرو-10 إلى المحطة. لذا، قد يعود رواد الفضاء في وقت لاحق من أوائل أبريل.

تُشير ناسا الآن إلى أن مركبة سبيس إكس دراغون ستكون جاهزة للإطلاق في أواخر أبريل. وأن طلبت ناسا من SpaceX إطلاق مهمة Crew-10 في موعد لا يتجاوز 12 مارس. 🗓️ هل هذا التغيير في الجدول الزمني سينعكس على رواد الفضاء ويجعلهم يعيشون وقتًا أطول في الفضاء؟ ⏱️

يُذكر أن رواد الفضاء يقضون عادةً عدة أشهر في محطة الفضاء الدولية، وقد تجاوز بعضهم مدة العام. على الرغم من أن مهمة ستارلاينر لم تكن استثنائية من حيث المدة، إلا أنها لاقت اهتمامًا إعلاميًا كبيرًا، خاصةً مع تدخل الرئيس ترامب. 🤔