لماذا تزداد احتمالية اصطدام كويكب بالأرض في عام 2032 (وتنخفض) – نيويورك تايمز

لماذا تزداد احتمالية اصطدام كويكب بالأرض في عام 2032 (وتنخفض)

هل يهدد كويكب الأرض في عام 2032؟ 🤔

شهدت الأيام الماضية اهتمامًا متزايدًا حول احتمال اصطدام كويكب بالأرض في عام 2032. تتفاوت تقديرات احتمال الاصطدام، ما يثير تساؤلات حول مصير كوكبنا. 🚀

في أحدث التحديثات، تم رصد كويكب يُدعى 2024 YR4، والذي يبلغ قطره ما بين 130 و 300 قدم، وازداد احتمال اصطدامه بالأرض بشكل طفيف خلال الأسابيع القليلة الماضية. 🔭

في 29 يناير، بلغ احتمال اصطدام الكويكب بالأرض 1.3%، ثم ارتفع إلى 1.7% في الأول من فبراير، قبل أن ينخفض إلى 1.4% في اليوم التالي. 📉 ثم قفز هذا الاحتمال إلى 2.3% يوم الخميس، قبل أن يتراجع قليلاً إلى 2.2% يوم الجمعة. هذا يعني فرصة ضئيلة، لكنها ليست معدومة، لحدوث اصطدام.

ولكن ماذا يعني هذا؟ 🤔 هل يجب أن نخشى؟

يقول د. دافيد فارنوكيا، مهندس الملاحة في مركز دراسة الكويكبات القريبة من الأرض التابع لمعهد كاليفورنيا للطيران والفضاء في ناسا: “على الرغم من أن احتمال الاصطدام قد تضاعف مؤخرًا، إلا أنه لا يزال صغيرًا جدًا. مع استمرار مراقبتنا للكويكب، من المحتمل أن ينخفض هذا الاحتمال إلى الصفر.” 🧑‍🚀

هذا يوضح أهمية رصد الكويكبات القريبة من الأرض، ودقة التنبؤات العلمية. علماء الفلك يواصلون العمل الدؤوب لرصد وتتبع هذه الأجسام الفضائية، للحد من المخاطر المحتملة على كوكبنا. 🔭

هل هذه أخبار مُقلقة؟ ربما قليلاً، لكن لا داعي للذعر! مثل هذه التغيرات في احتمال الاصطدام شائعة عندما يتعلق الأمر بالكويكبات المكتشفة حديثًا. 🪨

معرفة المزيد: