
| دراسة جديدة تُسلط الضوء على إمكانية وجود حياة على كواكب الأقزام البيضاء. دراع آوماوا، أستاذة مشاركة في الفيزياء وعلم الفلك بجامعة كاليفورنيا، إيرفين، قادت هذا البحث المُهم. 🪐
- هل الأقزام البيضاء صالحة للسكن؟ 🤔 الأقزام البيضاء هي نوى النجوم الميتة، واعتقد العلماء أن الكواكب حولها ستكون غير صالحة للسكن، لكن يبدو أن بعضها قد يختلف.
- سرعة الكواكب هي المفتاح! 💨 الكواكب التي تدور بسرعة أكبر حول الأقزام البيضاء، ربما تكون أكثر دفئًا وحرارةً، مما يزيد من فرص وجود حياة عليها.
تُعتبر الكواكب الخارجية حول النجوم، بما في ذلك الأقزام البيضاء، من الموضوعات المُثيرة للاهتمام في علم الفلك. وجد العلماء كواكب حول أنواع مختلفة من النجوم، بما في ذلك النجوم القزمات الحمراء والأقزام البيضاء، وهي النوى المتبقية للنجوم المتوفاة. 😲
ووفقًا لدراسة جديدة من جامعة كاليفورنيا، إيرفين، فقد تُفاجئنا الأقزام البيضاء بقدرتها على استضافة كواكب صالحة للسكن. 🔍 تُظهر الدراسة أن سرعة دوران الكوكب حول نجمه لها دورٌ حاسم في ذلك.
ما معنى “صالحة للسكن”؟ ليس المقصود أننا نستطيع الذهاب إلى هناك ونتنزه. 🚶♀️ بل تعني ظروفًا فيزيائيةً تسمح بوجود حياة على السطح، مهما كانت بسيطة.
تم نشر نتائج هذه الدراسة في مجلة “المجلة الفلكية” في يناير 2025. 🧑🔬
مقارنةُ المناخات
قارن الباحثون بين نجم قزم أبيض افتراضي ونجم مشابه للشمس (Kepler-62) باستخدام نموذج حاسوبي. 💻 ووجدوا أن الكواكب الخارجية حول القزم الأبيض قد تكون أكثر دفئًا من نظائرها حول النجوم المشابهة للشمس، بفضل سرعة دورانها السريعة. 🚀
ولماذا سرعة الدوران تُحدث فرقًا؟ النجم القزم الأبيض قد يُصدر حرارةً من النشاط النووي المتبقي في طبقاته الخارجية. 💡
هل يعني ذلك أن الأقزام البيضاء ستُضيف فئة جديدة من العوالم الصالحة للسكن؟ ربما! 💫 هذه الدراسة تُفتح آفاقًا جديدةً في بحثنا عن الحياة في الكون. 🚀
المصدر: جامعة كاليفورنيا، إيرفين
اقرأ المزيد حول موضوعات مُشابهة: