
يُعاني الجيش الأوكراني من فقدان دعم أقمار الاتصالات، وهو ما يهدد اتصالاته الحيوية. 📡 هل ستنجح أوروبا في توفير بديل؟
أثبتت أقمار “ستارلينك” أهميتها القصوى في الاتصالات المدنية والعسكرية لأوكرانيا خلال النزاع. 🇺🇦 لكن توقف المساعدات العسكرية، ومشاركة الاستخبارات، قد يُضعف من “عمود فقْر” الجيش الأوكراني، كما وصفه إيلون ماسك. 😔
تخوف قادة كييف من توقف دعم أقمار الاتصالات، حيث قال ماسك إن توقف ستارلينك سيهدد خطوط الاتصالات الحيوية. 🚀 ردّت بروكسل بحزم، مؤكدةً على امتلاكها قدرات أقمار صناعية مُستعدة لدعم أوكرانيا في حال الحاجة.
تسعى المفوضية الأوروبية لزيادة خدمات GovtSatCom إلى كييف. 🇪🇺 وهي منصة تجمع وتشارك القدرات الأقمار الصناعية الموجودة في دول الاتحاد الأوروبية مثل إيطاليا، وفرنسا، وألمانيا، وإسبانيا، ولوكسمبورغ، لتكون متاحة لحكومات تلك الدول والاتحاد الأوروبي. 🤝
يهدف الاتحاد الأوروبي إلى تسريع نشر خدمات GovSatCom اعتبارًا من هذا العام، كحل مؤقت، حتى إطلاق مشروع إيريس²، الكوكبة الأوروبية الجديدة من أقمار الاتصالات عبر الإنترنت. 🛰️ هذا المشروع سيُكمل عمله في عام 2030. 🚀
لتلبية الاحتياجات العسكرية، سيتطلب الأمر إبرام عقود تجارية مع شركات اتصالات فضائية. 🤝 وقد كثفت بروكسل مناقشاتها مع ثلاث شركات، SpaceRise (تحالف بين سيس اللوكسمبورغية، وإيتلسات الفرنسية، وهيسديسات الإسبانية) التي أبرمت المفوضية معه عقدًا بقيمة 10.6 مليار يورو في ديسمبر الماضي من أجل إنشاء إيريس². 💰