
🚀 مهمة أرتميس الثانية: سباق نحو القمر!
يُشهد مركز كينيدي للفضاء إحساسًا ملحًا بين وكالة ناسا وشركائها، حيث يسعون لإنجاز أول رحلة فضائية بشرية من برنامج أرتميس. من المقرر إطلاق أرتميس الثاني لأربعة رواد فضاء في رحلة لمدة 10 أيام نحو القمر بحلول أبريل 2026. لكن، هل ستُصبح مهمة أرتميس بطيئةً أمام طموحات الوصول للمريخ، و تكاليف البرنامج المرتفعة؟ 🤔
يُعلق مصير أول مهمة فضائية مأهولة للولايات المتحدة للقمر منذ أكثر من 50 عامًا في الميزان، مع ضغوطٍ متزايدة لتسريع الجدول الزمني.
“نحن ندفع كل يوم، بل الساعات والدقائق،” يقول كيرك شيرمان، رئيس برنامج مركبة أوريون في شركة لوكهيد مارتن. “نستفيد من كل دقيقة نكسبها، ونعمل على مدار الساعة طوال أيام الأسبوع.” 💪
هل يعني ذلك التغييرات الكبيرة على برنامج أرتميس الذي يتجاوز تريليونات الدولارات؟ هل سنُغيّر استراتيجياتنا؟ قد نشهد التخلي عن صاروخ نظام الإطلاق الفضائي المُكلف ووضع الكبسولة أوريون كمرشحة للسفر إلى المريخ بالإضافة إلى مهامها القمرية. 🪐
هل سيبقى البرنامج على قيد الحياة وسط تقليصات الميزانية و التوجه نحو المريخ؟ 🤔
لا يزال هناك العديد من المراحل في العمل.
يتجه البرنامج نحو إطلاق سريع في ديسمبر.
هل القمر أم المريخ؟ هل سيتمكن البرنامج من التكيف مع التغيرات في الأولويات؟
يدعم الرئيس ترامب برنامج أرتميس، لكن هناك إشارات إلى أن الوصول إلى المريخ قد يُصبح أولويةً أعلى.
هل ستُعيد الولايات المتحدة تركيزها على الوصول إلى الكواكب الأخرى؟
لا يزال القادة الحاليون في ناسا مُلتزمين بالقمر.
ظهرت بالفعل علامات على إمكانية استبعاد صاروخ SLS من برنامج أرتميس.
وقد تُستبدل بِخيارات أرخص وأسرع مثل “نيو جلن” من شركة بلو أوريجين أو “ستارشيب” من شركة سبيس إكس. 🚀
أوريون، التي بنيت بواسطة شركة لوكهيد مارتن، قد تُستخدم في مهمة المريخ.
“أعتقد أن هذا الإدارة تريد حقًا أن تبقي أمريكا في المقدمة،” تقول جانيت بيترو. “سنجعل أمريكا فخورة.” 🇺🇸
سيبقى التحديث على مدار الأيام القليلة القادمة، تابعوا معنا!
المصدر: المصدر